الواقعة استدعت الوجه القبيح لباريس..


طرد طالبة مسلمة من جامعة فرنسية لارتدائها تنورة طويلة











نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



الرياض








تعرضت طالبة فرنسية مسلمة للطرد من جامعتها، بسبب ارتدائها تنورة طويلة وقورة، الأمر الذي أثار اشمئزازًا واستنكارًا بالغين، على وسائل التواصل الاجتماعي بـفرنسا.
وبالاشمئزاز والاستنكار ذاتهما، استقبل سعوديون الواقعة، عبر هاشتاق "طرد_طالبة_فرنسية_مسلمة"، الذي تمّ تدشينه اليوم الخميس (30 إبريل 2015)، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حيث استدعت هذه الوقعة الوجه القبيح لفرنسا، وصورتها كمعادية للإسلام، والتي طبعت عنها في أذهان المسلمين، بعد تجاوزات مجلة شارلي إبدو الشهيرة.
فغرد "خالد": "وين الحرية الشخصية اللي يتكلمون عنها؟!!".
واتفق معه "نايف": "مع الأسف، يدّعون الحرية الشخصية للفرد، ويتدخلون في أدق تفاصيلها".
ورأى "محمود حسن": "حرية الرأي المزيفة، يجب على العالم الإسلامي أن يفيق، ويعرف وجه الغرب القبيح، الذي يختبئ وراءه".
وقال محمد بن عبدالعزيز: "ويقولون دولة الحرية!! بل دولة التحرر من النقاء والطهر".
بينما دعا إبراهيم العبدان لها لتتجاوز هذه الواقعة: "الله يثبتها