حتى القطط أحست بهذا الحر و الرطوبة و بقيت في أركان العمائر لا تلوي على شيء

منها هذا القط النائم قبل قليل في زاوية من زوايا العمارة التي أسكن فيها غير آبه بما تثيره الرياح من أوراق

غطت على رأسه !!! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي