وامعتصماه ... صنعاءُ لسلمان

[يحيى المشعل]

يا الله يا الله يا الله

على هذه الكلمات الصارمه

تتجلجل في النفوس

قوية كقذائف مرعبة لقلب العدو ،،

ماشاء الله تبارك الله من أروع ما قرأت عن عاصفة الحزم

رائـــعة تفوق الوصف


سلمت لنا يا فارس الشعراء
وسلمت للمكان ،،

وصح لسانك

ستايلر الشامخ ..
أنت تبقى في الذاكرة بمجرد عبورك
ملأتني بعطائك إذ تبوح وتكتب
تتفنن في التعبير عن اعجابك
اي شرف فيه التقيت بحرفي من خلالك ياكريم
شكراً كأنت نقية ولك كل الحب

[دلال]

قصيدة حركت فينا الشعور بالنصر والاعتزاز والفخر

لله درك من شاعر متمكن من قصيدته يقودها كيف يشاء

ارتدت قصيدتك تاج من العز يزهو فوق جبين المجد

سلم البنان والبيان شاعرنا المقدام

لكل منا وقفه لما حصل وانت وقفت وقوف الشجعان

دمت ودام مداد حبرك يزين صفحات المنتدى

يحي المشعل أسطورة الشعر الأصيل

دمت بخير

[عبده حكمي]

لا جديد فحرفك دوماً فريد
كالشمس يسطع ليمنح الكون جمالاً وضياء
شدوت في الوطن وسلمان المجد فكنت أجمل من غنّى وتغنّى
لتبرهن دوماً أن حرفك مازال هو الأجمل والأرقي
يحيى المشعل
أنتَ روح الفصيح ومجده الباقي
وفقك الله وزادك من فضله

[بديع الزمان]

جمييل أيها الشاعر الانساان ،،
أنت فارس الكلام وسلطانه ، لله دره من قلم تتسلط به علينا
( وامعتصماه ) هنا انت جعلت الماضي حاضر مع سلمان ورجاله ،
جمال الكلمات و صدق العبارات تجعلني اصمت احترامًا
ليس بالغريب عن سلمان الوفاء حفظ الله اليمن و اهله من كل شر ..

[ريم المدخلية]

اهجهم وروح القدس معك ...
كان يقولها صلى الله عليه وسلم
للصحابي الجليل حسان ابن ثابت
شعرك يا فارس تجرّد من دهاليز غموضه وأوصلني إلى غمرة الدّهشة
منحني هواء مرئي ، وبذلك تعلمت كيف أُهذب قلمي ليكتب عنكَ مَا ينبغي من اطراء،
شعرك أكرَم عليّ بوصَاية الليل ثم لفّ عينيّ بستار جميل.
سرّب لي أغانٍ تعبق من أنفاس الآخرين المُعجبين بقلمك،
وأنجب منّي عصافيرًا، ترقص ع شججرتك الخضراء
شعرك عوّضني عن مأساتي وأفراحي،
إنه أكرم من المزن لي، و ألطف من الحرير عليّ
إنه مدهشٌ وغريب
ميت وحيّ!
قاس ولين،
حزين وسعيد
إنه يجمع كلّ التناقضات، الروحية، والججسدية
يجبرنا ع الرضوخ ، أمام جبروته
ويُلهمنا التشافي ما بين، قصيدة و حرف
فغدوت عاشقة حرفك كهؤلاء

لذلك أشحتُ عن كل الكلمات، وما عادت فكرة وجودها تُبهرني.!*
ككل مرة الحمد لله على قلمك

[يحيى المشعل]

وامعتصماه ... صنعاءُ لسلمان



لله درك يا ابن المشعل

وتبقى فارس الكلمة
ومجندل الصعب
وحاملا لواء الشعر وبيرقه




ما أروع هذا القريض وما أقوى سناه وشموخه
كلما ألقيت قصيدة أبهرت أكثر
منطلق إلى القمة ولا مجال للتراجع لديك

سلمت يداك وسلم يراعك
وحفظك الله وزادك من فضله

مرحباً بوالد الجميع وربان السفينة أبوإسماعيل
بأي لغة للحب أنفرد في استقبال حرفك ياكريم
وكيف للمعاني أن تأتي في صفحة من ظل
شهادتك تربك التقصير وتقذفني للعلا وتحثني
على المثابرة .. شكراً لاينقطع ماحييت

[يحيى المشعل]

الله الله ..
فعلاً أنت للكلمة فارس ..
تناثر الإبداع حينما استنجدت بـ ( وامعتصماه ) ..

فارس قصيدة واحدة منك كافية بأن تجعل اليوم كله في عينيَ عبارة عن كثير من الفرح ..
يحي قصيدة واحدة منك كفيلة بأن تغيَر مجرى اليوم في قلبي إلى الأفضل والأحسن ..


أيها الأديب :
بدون كلماتك .. كل تلك القصائد لا تُغري للقراءة والاستماع ..
بدون قصائدك .. كل تلك الكلمات لا تُغري للبقاء على قيد الأدب ..

كلما أردتُ أن استشعر الأدب .. اقتربتُ كثيراً منك ..
لأن كمية الشعر والنثر .. تنتج لي ما تكتبه أنت !!
ولأنك أنت الجزء المهم والأهم في الأدب !!
الجزء الذي لا يتجزأ من الأدب .. بل أنت الأدب بنفسه !!
لأن كلامك بليغ .. صادر عن عاطفتك الصادقة القوية .. ولذلك يؤثر في النفوس !!

فارس :
هل لي ببعض من إبداعك ..
فأنا في شوق لكلماتك بعدد أنفاسي وشهقاتي !!
ولا تنسى أن نبضاتي تصيح بإسمك لتقول ( وا فارساه ) !!

يحي :
دعني أذوب أمام أشعارك كالشموع ..
فالموت أمام روعتك هو حياتي !!
ما عادت الدنيا تسرق انتباهي !!
ومشاعري أصبحت لك وآهاتي !!

فارساه :
كيف السبيل إلى جمال روحك !!
فكُلُ ما بداخلي إليك يرحل !!
أسرت فكري بجمال قصيدتك ..
يا من كان وجهك قمراً .. وأجمل !!

ابن مشعل :
حروفك زهور أعلقها على أبوابي ..
وقلمك لؤلؤ جماله لا يُنسى !!

أخيراً :
ما أحوجني الآن إلى أن احتضن قصيدتك ..
فقلبي ذاب شوقاً ولهفةً لها ..
ولا أشعر بأنني متصالح مع هذه الحياة ..
إلا حينما أكون مع صوتك العذب !!
الحمد لله الذي أتاني بك على هيئة غيمة !!
تلك الغيمة مليئة بالفرح الغير منتهي أبداَ !!
فكل يوم أروي لقلبي قصائدك ..
لعلي بذلك أجعله صلباً صلداً لا ينكسر ..




مني أنا :
تلميذك الصغير ..
المهندس عبدالله حمدي ..

كتراتيل السحر , كنوارس الشطئان , كالوابل الهتان , كأزهار الربيع
كغدير الجبل , كشدو العصافير , كإشراقة شمس , كعزف الجيتار
كقبلة حانية , كابتسامة دائمة , كقيص العافية , كرنة خلخال ,
كالتفاتة ظبي شرود , كأنتَ هذه الحروف المتناهية والمترامية كدرر ثمينة
يحق لي أن أقول لك ..
ماعاد للطائي بعد عطائكم
من صفحة التاريخ إلاَّ الدَّابرُ
....
ماذا سأكتب وكل لغة تتعطل وكل معنى يتقازم
وكل حرف يتلاشى على انسكابات حرفك الخيالي
تشك في نفسها الأبجدية لأنك هنا تظنُّها أنت
وموطنها روحك وعاصمتها يراعك ومصيفها أوراقك
كيف أكتب لك وأنت من أكتب به وأستحضره للكتابة
ماطاعني قلمٌ إلاَّ إذا كنت تسبح في سيل حبرهِ فنشتمك عطراً
لم يكن في زجاجة أو على رف ,,, بل في دهاليز الروح يفوح هناك
قلتها مسبقاً ...
صحبتُ بها قوماً كأهلي أعدهم
إذا حلني ضيمٌ أتوني كأخوتي
..
سأنحتك في جلد الذاكرة وأبتر يد النسيان عنك
سأعلقك صورة على حائط التفكير وأجعلني عينا لاتحيد عنها
وأصبَّك نهراً في أودية الوريد لأحيا بك من جديد
أستاذي ومعلمي وأخي الأكبر المهندس عبدالله حمدي
تمكنتَ مني في كل الطقوس وهزمتني كرماً ونبلاً وأخوة
ومازلت أحمل لك فوق كف الروح دعوة حب من قلب يحبك
أن تكون من السعداء في الدنيا والآخرة ..
تلميذك الصغير ...
يحيى المشعل

[المهندس عبدالله حمدي]

فارس لست شخصاً ولا نصّاً !!
لم أقرأ ردك لأنه هو من قرأني !!
أخرستني وكفى !!