أنـــتِ وَحْـــدَكِ لا شَـرِيـكَ لِـحُـبِنَا
وَكُـلُّ نِـسَاءِ الْـكَوْنِ خَلْفَكِ تَرْكُضُ

أَمَّـــا أَنَـــا بَــيْـتٌ تَــقَـاَدَمَ عَـهْـدُه
يَخْشَى رِيَاحَ الْحُبِّ تَعْتَا وَتَنْقِضُ

بقلمي صدى الذكريات