من الكلام ماهو جبر لكسر القلوب ودثار للأرواح الفاقده يبعث الدفء بين حناياها
ومن الأحرف مالا ينتهي معه الحنين
أستاذي الفاضل عبده حكمي أنت والإبداع توأمان فاعذرني علی عجزي عن مجاراة حرفك المورق فقد إنتهت عندي الأبجديه لحظة حضور أحرفك اللامعه التي وكأنماتغلفت بذبالة من خيوط الشمس الدافئة وقت انتحارها بين أحضان المحيط في سويعة الغروب
فسری دفؤها في حنايا الأحرف التي تغلغل فيها السواد فباتت وقد زهت بجميع ألوان الطيف فشكرا لحضورك ياإبن الحكمي وليتها بك تليق