,
,

سررتُ لِعودتكَ مِنْ غَيَاهِبِ الْفَّرَاغِ سَالِماً يَا صَدِيْقِيْ الْعَزِيْز

أغْبِطكَ عَلَى هَكَذا تَفاؤلْ!


مَوَدّتي وَ تَقْديري وَ نَبْضَةُ شَوقْ