لك الحمدُ إن صَرّح المدمعانِ وإن عَرّضا
لك الحمدُ ما غامَ دربُ الأسير وما أرمضا
لك الحمدُ ألْهَمتَ مَن حَمدوكَ سبيلَ الرضا *
لك الحمدُ إن صَرّح المدمعانِ وإن عَرّضا
لك الحمدُ ما غامَ دربُ الأسير وما أرمضا
لك الحمدُ ألْهَمتَ مَن حَمدوكَ سبيلَ الرضا *
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد