وأشتهي بقائي
وأعزفُ انتمائي
وأحتفي بليلةٍ
تجودُ باللقاءِ
لأشتكي عذابي
ووحشةَ اغترابي
من كثرةِ الغيابِ
وتُنعشُ الحنايا
دُريَّةُ الثَّنايا
وطفلةُ المرايا
وتملأُ الوجود
بأطيبِ الورود
وتغرسُ الأماني
بعمقِ من يعاني
![]()
وأشتهي بقائي
وأعزفُ انتمائي
وأحتفي بليلةٍ
تجودُ باللقاءِ
لأشتكي عذابي
ووحشةَ اغترابي
من كثرةِ الغيابِ
وتُنعشُ الحنايا
دُريَّةُ الثَّنايا
وطفلةُ المرايا
وتملأُ الوجود
بأطيبِ الورود
وتغرسُ الأماني
بعمقِ من يعاني
![]()