داخلية..
ل قناة المسيرة و طاقمها
الشارد مابين الحفر ...
لا فرس ولاطهران ولا إيران
تستطيع أن تحتضن
ولو شبراً واحداً من أرض اليمن
ف حلمهم ب القاع قد إندفن
ومشروعهم الصفوي إنهدم
وكل أمل لديهم قد إنهزم..
وإعلموا ومرّروها
لجبناء خلف مسامعكم
إقترب الوعد الحق...
والشق الآخر:..
هل في ظنكم يوم تنافقون
بالكذب بعبارة ساذجة
وتزييف الحقائق مهنتكم القذرة
وبعد أن تلبسون تاج الشيطان
يصرخ من خلف الشاشة سفيهكم قائلا :.
قصف العدوان السعودي
أشخاص مدنيين
وأتلف البنية التحتية لموقعهم
وبداخلك لاتصدق نفسك
بربكم هل تظنون
أن هناك من يستطيع
أن يقف بوجهنا
أو يفرض أوامره علينا
ونحن مع الله
ونحارب أعداء الإسلام
وهم أنتم وطائفة الجرذان
/
/
نحن ملوك الأرض وساداتها وقد أعلناها
ل السماء راية الحق ولن تسقط...
وها أنا توكلت على الله وحده...
وأُطلق طائرة من ورق...
وتحرسها ملائكة الرب..
فهل هناك من يعلنها تحدياً
ضد من به أستعين ويسقطها..
أنا لا ألجأ لغير الله كقول الأغبياء الرافضة
لبيك ياحسين/ياعلي/وتجاهلوا (الحسن)
هم أنفسم لايعرفون السبب..
أو أن أصرخ بحق ضلع فاطمه
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
ك البهائم وأضل ....
فقط همهم في الحياة الدنيا
ركض خلف حسينية أو متعة
أو طفل صغير يحللّه لغرائزة الحيوانية
اللهم لك الحمد على نعمة العقل
::
::
::
ب قلم الكاتب.. إبراهيم علاالله