اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديوانك وطني

وختاما لا بد من الإشارة إلى إن هذا البحث يكشف أن الذين يرمون الإسلام لا يدركون أن تشريعاته تتفق مع الفطرة وتراعي الفروق الطبيعية بين الذكر والأنثى وأن كل ميسر لما خلق له, فهو ليس تصديقا فحسب لفيض الوحي في النبوة الخاتمة وإنما هو أيضا تأكيد على أن هذه الشريعة الغراء تراعي ما غفلوا عنه أو تغافلوا عن عمد وهو الفروق الطبيعية التي ميزت كل التشريعات الإسلامية التي تخص الجنسين.

سبحان الله العلي العظيم
{ وما ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى }

ليتهم يعلمون أن أكبر نعمة نحن فيها
هي نعمة الإسلام .

جزاك الله خير أختي ديوانك وطني