الزواج عندنا معروفه للجميع بأنه حاجه لا تطاق
الرجل يحب أن يكمل نصف دينه ويرضي ربه حتى لوأغضب أهله
فا لله أولى أن يطاع
بمبلغ يقدر أي شخص أيا كان أن يجمعه تستطيع أن يتزوج في أي بلد آخر
أما عندنا فتزوج وانتظر المطالبين بحقهم الذي تزوجت به ولاراحة بعد الزواج إلى في السجن
أما قال الدكتور فلان والفنان زعطان فليقولوا ماشاؤو فأياديم في الماء وليس كمن يتصبب عرقا من أجل لقمة العيش
لايهمهم قصر أفراح ولا طلبات الذهب ولاما يكسر ظهر الكادحين
وقديكونوا هم سبب ما يعا نيه الفقراء
والله المســـــــــتعان