تسعى، فلا تلقى السعادةَ مُطلقاً
فكأنها في أنْ تَظلَّ كئيبَا
لكَ في الشوارعِ موطنٌ تلهو بهِ
فإذا رجعتَ البيتَ، عُدتَ غريبَا
لكَ في القراءةِ والكتابةِ راحةٌ
لكنَّ راحتَها تزولُ قريبَا
شِئْتَ المحبةَ يومَ كُنتَ مُتيَّماً
وكرهتَها أيامَ صرتَ حبيبَا
أينَ انْشراحُ الصدرِ؟ كيفَ مَنالُهُ؟
وتحيّةً . [ صدرٌ يريدُ مُجيبَا ]