اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام اللغبي مشاهدة المشاركة
تسعى، فلا تلقى السعادةَ مُطلقاً

فكأنها في أنْ تَظلَّ كئيبَا

لكَ في الشوارعِ موطنٌ تلهو بهِ
فإذا رجعتَ البيتَ، عُدتَ غريبَا

لكَ في القراءةِ والكتابةِ راحةٌ
لكنَّ راحتَها تزولُ قريبَا

شِئْتَ المحبةَ يومَ كُنتَ مُتيَّماً
وكرهتَها أيامَ صرتَ حبيبَا

أينَ انْشراحُ الصدرِ؟ كيفَ مَنالُهُ؟
وتحيّةً . [ صدرٌ يريدُ مُجيبَا ]


لا سعادة تدوم في هذه الدنيا
فكل مافيها يمر كمر السحاب وسرعان ماينتهي فهي دنيا .
ولا مجيب لتلك التساؤلات غير ذاك الحبيب .!
وكأنه طبعٌ في بني الإنسان يبحث كل منَّا عمَّا لايملك
وعندما يكون بين يديه سرعان مايتملّلُ منه ويركض للبحث
عن شيء جديد..؟
ويبقى المخلصون متمسكون بمن يحبُّون ولايبدّلونهم ولو ضاقت بهم الحياة
وأنتَ منهم يابديع نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الشاعر الراقي / حسّان اللغبي
أنتَ نبضٌ للشعر الفصيح فلا تغب وجدنا علينا بكل جميل
حفظك الله ومن تحب وأبقاكما معًا على الدوام
وزادك من فضله
كل عام وأنت وأحباءك بخير وسعادة
لك الود والتقدير نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي