عندما توزعوا المفكرين والقراء بين الشوعية والرأس مالية كان للشوعية التقدمية زخم عند من يدعم التحرر ولإستقلال ولإنفكاك من أيدي سماسرة بيع البشر وإمتلاك الثروة الماسونيين الرأس مالية العالمية فستطاعت الماسونية العالمية أن تمحوا الشوعية من العالم وجعلها جسد بلا رأس وركبت عليها رأس المسيحية الكاثولوكية والكهنوتية البوذية وتسيدت العالم بسم الإسلام حيث سمحت للمساجد بأن يرفع فيها الأذان عبر مكبرات الصوت وأوجدت للمساجد داعمين مادين يدعمون القائمين عليها فتعانقت الكنيسة بالمسجد في تناغم وإن اختلفت الأصوات تلك بالأجراس والمساجد بالمأذن وصوت المكبرات حتى خنعت الناس لحضارة ملبسة بهيئة المذهب والعقيدة والطائفية فتحولت إلى عداوه وإحتلال وإضعاف شعوب بمتصاصها ونهب ثرواتها في تنوع الأخذ المتعدد وحجب ثروات من لم تطوعه بعد ومحوها من خارطة الشعوب الأخرى كي تبقى كنز عند الحاجة إليها مثل الهنود الحمر وحضارة الإنكا في امريكا اللأتينية فتحولت بلدانهم إلى ولايات متحدة تستعبد الأنظمة في طاعتها وطوعت الشعوب بأنظمة يخدمون مصالح الولايات المتحدة وجعلت عليهم وكيل معتمد ووكيل شرعي شرعت له القتل والسجن ولإحتلال .


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
محمد المساوي