في عالم الانترنت

ربما نحتمل للمرأة عذرا في تسميها باسم الرجل

مع وجود أسماء نسائية حقيقية لها طرحها القوي

وأسلوبها الرصين وأثبتت قدرتها على الحضور

بكل أدب ووقار ...

لكن الطامة الكبرى حين يكون العكس

حين يتسمى الرجل باسم الأنثى

أعتقد أن احتمال العذر هنا صعب جدا إن لم يكن مستحيلا ..

أما اللعن فيكون بشكل عام ولايكون على وجه الخصوص

حتى مع الكفار أنفسهم ..

ومع كل هذا تبقى ظاهرة لايمكن الحد منها .

شكرا أبا زهير على طرحك الجريء..