نأوي إلى : ( ركنٍ شديدٍ ) حينمـا
تجتاحنا زفـــراتُ همٍ كالجبال
فالمرءُ في حال الكآبـــــة ينتقي
روحاُ تبادله المودة والوصـــال
منذ فترة لم أكتب شعراً , لذلك اعذروني إن كانت كلماتي أعلاه دون المستوى .
صامطية![]()
نأوي إلى : ( ركنٍ شديدٍ ) حينمـا
تجتاحنا زفـــراتُ همٍ كالجبال
فالمرءُ في حال الكآبـــــة ينتقي
روحاُ تبادله المودة والوصـــال
منذ فترة لم أكتب شعراً , لذلك اعذروني إن كانت كلماتي أعلاه دون المستوى .
صامطية![]()
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
لا تحسبنَّ تبسّمي من سلوةٍ
كلا فسُهدي في الليالي لا يزالْ
لكن لي قلبٌ إذا زاد الجوى
يسترجعُ الماضي فيبتسمُ الخيالْ
عثمان عقيلي
التقينا هناك صدفة فكان بداية الهوى
تعلق قلبي بك واخاف أن يمسك الاذى
أحببتك لن أنكر حبى وأعلنه على الملى
صامطة راعاك الله فأنا بعشقك مبتلى
جزاكم الله كل خير
أين يا غيم أبعدتك الرياحُ
فالهجير اشتكاه حتى البطاحُ
والليالي عن الجفا تسألنّي
وفؤادي تناوبته الجراحُ
عثمان عقيلي
حليف الشوق تأسره القوافي
وهذا الليل يأذن لانصرافِ
ويغمره السكون وكل شوقٍ
لِمن تهواهُ مُكتملٌ ووافي
عثمان عقيلي
فإذا سألتم عن سليمى فاسألوا
نجم السماء وكل طيرٍ نافرِ
فلربّما أفشتْ إليهم وُدّنا
ولربّما جاءت بوصلٍ غابرِ
عثمان عقيلي
رقيق الحسِّ , عذبٌ في المعاني
كأن حديثه للروح طبُّ
صامطية![]()
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
بوصلٍ منهُ تبتهجُ الليالي
وإن يهجرْ فنيرانٌ تشبُّ
عثمان عقيلي
بِربِّكَ لا تغِب عني كفاني
من الأحزان عُمْرٌ فوق عمري
صامطية![]()
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
رعاك الله يا بدراً إذا ما
أطل بنورهِ هدأ الفؤادُ
فكن دوماً على الميعاد إني
غريب الدار يُقلقُني السُّهادُ
عثمان عقيلي
دُم يافؤادي للمحبةِ موئلا
في الله لا في المال والأمجادِ
هذا زمانٌ مبخسٌ لحقوقنا
بين الأنامِ بقبضةِ الأوغادِ
دنيايا تشكو للعليم بحظها= هما وهمي ليس ليس لذاتي
اخواننا في كل شبر من هنا =وهناك قصة ادمعي وشكاتي
تاه الربيع عن الربوع ولم يعد
للروض سحرٌ يأسر البسماتِ
فإذا جرى ظلمٌ على أرضٍ ترى
كل الوجوه تأنُّ بالآهاتِ
عثمان عقيلي
تأنّ خطأ الصواب تئنُّ
لم أستطع تعديلها في البيتين
تأنّ خطأ الصواب تئنُّ
لم أستطع تعديلها في البيتين
تترى المصائبُ لا تفارقُ أرضَنا
لكأننا زادٌ لها ووقودُ
لم تخشَ ربا حين ألقتْ حملَها
قتلا وتدميرا بِشَرِّ عتادِ
دارت بنا الاحزان مثل فريسة =جوعي تناشد لذة الاشباع
هربوا جميعا من لجاج شباكها= ووقعت في شرك وفي اطماع
عارٌ على الحرب الضروس وقد غدت
شرّاً على الضعفاء والأطفالِ
لقحت فلما اشتدَّ منها نارها
صارت جحيماً في يدِ الأنذالِ
عثمان عقيلي