عينٌ بكَت للحبِّ يـــــــــــــومَ فِراقهاوغَدَت تُنــاجي في السما ليلاءهاسَقت الخدودَ من الدموعِ فَأَيْنَعتْوجْداً يُضَمِّخُ بالعَنَــــــــــا أرجاءها::عبده حكمي
عينٌ بكَت للحبِّ يـــــــــــــومَ فِراقهاوغَدَت تُنــاجي في السما ليلاءهاسَقت الخدودَ من الدموعِ فَأَيْنَعتْوجْداً يُضَمِّخُ بالعَنَــــــــــا أرجاءها::عبده حكمي
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
عينٌ بكَت للحبِّ يـــــــــــــومَ فِراقها
وغَدَت تُنــاجي في السما ليلاءها
سَقت الخدودَ من الدموعِ فَأَيْنَعتْ
وجْداً يُضَمِّخُ بالعَنَــــــــــا أرجاءها
:
:
عبده حكمي
أملاً يُحيلُ الدمعُ من تسكابهِ
لتطيب نفساً تشتكي أجواءها
وكذا الحياة تدانياً وتنائياً
وبدائها تلقى الجروحُ دواءها
عثمان عقيلي
هَلاَّ سَأَلْتِ القَلْبَ عنْ ذَاكَ الهَوىيَومَ الْتَقَيْنَـــــــــــــــا والْتَقَتْ أَهْواؤُنَاكُنْتِ الصَبـاَحَ وكُنْت نِسْمَتَهُ التِيتُشْفِي الجِــــــــــــرَاحَ فَتَرْتَقي آمَالُنَا::عبده حكمي
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
كُنّا هناك فليس يُزعجنا سوى
إسراع وقتٍ يشتكيه لقاؤنا
ما أجمل الأوقات نذكر عهدها
بعد الرحيلِ ليستحي إهمالُنا
عثمان عقيلي
نادى الفؤاد فهل سمعت نداهُ
أم لم يصلك حنينهُ وهواهُ
أم ليس في الأطلال ما يشجي الفتى
عند الوقوف فتنهمر عيناهُ
ووقفت مشتاقاً أفكر ما جرى
أو كيف ينساني الذي أرعاهُ ؟
عثمان عقيلي
هَجَرَ الحَبيبُ فَهَلْ يُفيدُ نِدَاهُيامَنْ عَزَفْتَ الشِعْرَ كَيْ تَلْقَاهُ:لو كانَ مثْلَكَ بالمَحَبَّـــةِ وافِياًما كانَ ودَّعَ والنَــــوى أَرْضَاهُ:فاعْزِفْ لُحُونَكَ للمُتَيَّـــمِ قَائلاًأهْــــواهُ صِدْقاً يا أخِي أَهْواهُ::عبده حكمي
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي