وَيَلُوُحُ...
طَيْفُكِ فِي دَمِي ...
مُُتَوَشَّحًا
ظُلْمَ الْسِّنِينِ وَحَرْقَةَ ...
الأَشْوَاقِ
عَيْنَاكِ...
تُثْقِلُهَا الْهُمُوُمُ ...
كَأَنَّهَا
مُذُ فَارَقَتْ عَيْنَيَّ ...
فِي إطْرَاقِ
نَحْوِي أَيَدْفَعُكِ الْهَوَى!
لِتُعَانِقِي
طَيْفِاً...
وَتَمْضِي الْليلَ فِي اْسْتِغْرَاقِي
الْقَلْبُ...
سُجِّيَ والْعُيُوُن شَوَاخِصٌ
وُرُضَابُ ثَغْرِكِ ...
خَمْرَتِي ...
تِرْيَاقِي.