لو كنتُ عن ذكراكِ أسرحُ لحظةً
ماسُقْتُ في تلك السطورِ مشاعري

يا نَزْفَ أوردتي
غرامُكِ جنَّةٌ
والجنّةُ المأوى تَحِنُّ لِ شاكرِ