تبَّتْ يدُ الفقدِ مامرَّتْ على جسدٍ
إلاَّ تَسَرَّبَ في أعماقِهِ الآهُ

الفقدُ كالموتِ , لاعينٌ ولا أُذُنٌ
لا عاصمَ اليومَ ممَّا قدَّرَ اللهُ