قصيدة رائعة شكرا أستاذي الحسن
قصيدة رائعة شكرا أستاذي الحسن
اشتق الشاعر قصيدته من كنية الملك ، وكانت الكنية هي الملهمة ، ولكن التعب في نظر الشاعر هو تعب مجتمع بأكمله ، وهذا ملمح فني عظيم حيث لاتستطيع أحاسيس الشاعر بمفرده تحمّل هذا العناء ؛ لذا عبّر عنه بأبيات جميلة فرّجت همّ الشاعر بل همّ شعب بأكمله .
إبداع فني أخّاذ ، يتجلّى في قوله :"
وأنا بقدر الحب - قدرَك سيدي -
نئنّ . وأنا قدرَ حبك نشرب
كؤوسًا مريراتِ المذاق, أليمةً !
ألا عذبةٌ كأسٌ ؟! كؤوسُك أعذبُ "
فعظمة الألم من عظمة المتألم ، ولكن الألم هنا أصبح ترياقا عذبا ...
لله درك أبا مساعد .زميلك أبو عبدالمحسن.
الله يعطيك العافيه
الله يعطيك العافيهo
صح لسانك ..