سلام الله على الرجلِ الذي يضيئُ كالشمس
ويرفلُ في جنات القلوب
..
لكَ في الشُّعورِ خمائلٌ تتفتَّحُ
ويدانِ مِن نبضِ الفؤادِ تُلَوِّحُ
ومكانَةٌ ترقى لأكرِمِ غيمةٍ
وتجارةٌ في الحبِّ ، دوماً تربَحُ
الآنَ : يحملني الشعورُ قصيدةً
ويَجيئُ بي المعنى الفصيحُ ، ويَسرَحُ
لا لستُ وحدي ، قد أتيتُ مُحَمَّلاً
شوقاً .. وعينيَ ما أُكَتِّمُ .. تفضَحُ
لو أنني يوماً نسيتُ معلِّمي
فأنا من القومِ الذين ( تسلتحوا ) 😁
أنساكَ .. كيف ، وأنتَ عُرسُ قصائدي
وعَرِيسُها ، وزَفافُها ، والمَسرَحُ ..؟
وبَسْ