سمر وكأنها روح تغني في ترانيم السحر ,,
لا بل انها وهج تكون من خيال بين امواج البحر ,,
وهنا العياشي يعزف لحناً جديداً اعلم يقيناً انني احتاجه
وانني اتلهف عليه كأي شئ اصبح نشوة الصبح الجديد الذي قد يعيد
الي شيئاًَ من بقاياي المحطمة ..
سمر في وصفها عجزت حروف الامتنان ان تعبر عنه , ليس لأنها سمر
وليس لأنها قد تستحق ان يتغنى علي بخصالها بل لان عليٌ هو قائلها ..
علي ,,
قد ابدو تائهاً عن حروفي وشارداً عن واقعي لكنني اؤمن بأنني احب حروفك واشتاقها ..
مع حبي
القبس