المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/ حمود أبوطالب
كانت صنعاء ياحمود هي الأكثر حظا وابونورة كالغصن يتمايل طربا فينتزع من شغافها الخجل
اتخيل صنعاء وهي تنزع الوشاح من على طيوفها فينبلج وجها قائلا لمن حوله :
ابتعدوا فهذه الليلة لي وحدي!!!!!!!!
صنعاء ياحمود تذكرني يرائحة الفل عندما ينتظم على ساعدي وانثره على فراشي ساعات لا اتمنى ان تفارقني.
انها تذكرني بساعات التعب الذي امتصته روح طاهرة لن انساها ماحييت
فصنعاء دائما ياحمود هي الحظيظة لاحتوائها هذا الكم من الجمال .
شكرا لمرورك


رد مع اقتباس