أديب روائي كبير ذو أسلوب متميز جدا ..

مما يؤخذ عليه روايته " أولاد حارتنا " وبسببها فاز بجائزة نوبل رغم ضعفها الفني

وقد اشتملت هذه الرواية على ما اعتبره العلماء خرقًا لثوابت الدين الإسلامي

حيث تتعرض للذات الإلهية والأنبياء بالانتقاص والتشويه

مما أدى إلى مصادرة الرواية في خمسينيات القرن الماضي.

وطالبه النقَّاد برفض جائزة نوبل تنفيذًا لما صدر عنه من أحاديث صحفية

قال فيها: لو منحوني جائزة نوبل على رواية "أولاد حارتنا" سأرفض الجائزة.

ومما يُحسَب للأديب الكبير أنه رفض نشْرَ هذه الرواية،

وعندما ألحَّ عليه البعض في نشْرِها قال: لن أسمح بنشرها إلا بموافقة الأزهر.

ومما أخذه النقَّاد والمثقَّفون على الأديب الكبير موافقته على اتفاقية كامب ديفيد


نسأل الله أن يغفر له ويرحمنا وإياه برحمته..
هذه المرة لم تستطع أجهزة الأمن المصرية حمايته ليكون بذلك عبرة لكل من يتجرأ على الثوابت الدينية

تحت ستار حرية الابداع ..

نسأل الله الرحمة للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ..

أشكرك أخي الكريم نجم البحر على ايراد الخبر ..

واقبل من أختك أجمل التحايا ..