منصور ابوطالب
لك مني حب وتقدير بقدر وحجم هذا التواجد
الأنيمياء المنجلية لا يستطيع احد وصف ألم هذه اللعينة الا من اكتوى بنيران الآمها
وتعامل مع المبتلين بها وهم في اوج معانتهم ومن كان له قريب يشاركه البلاء
رغم بعدي الآن عن منطقتي لكن ما ينتشر بها من هذا الداء يجعل كل الجهود
وكل الأفكار تتظافر من أجل تخفيف إستفحالها
ولا أجد في هذا الإطار إلا أن أقول أين التثقيف الصحي في مراكز الرعاية الأولية لدينا
فلا نريد منهم تبريراً بأن الإمكانيات لا تساعد فالكلام لا يحتاج إلا امكانيات لنشر الوع الصحي
لكي نوجد اجيال أصحاء ولا يعانون من اعاقات ومساعدتهم على النهوض بمستقبلهم
اخي منصور شكراً على دفء الحضور