عبده خال من أعلام أدباء صامطة ورائد القصة الحديثة
[c]
السيرة الذاتية للأستاذ عبده خال
الاسم بالكامل: عبده محمد علي خال حمدي، اسم الشهرة عبده خال، من مواليد إحدى قرى جازان المجنَّة ، عام اثنين وستين وتسعمائة وألف للميلاد.
- حاصل على بكالوريوس في العلوم السياسية بجامعة الملك عبد العزيز عام سبعة وثمانية وتسعمائة وألف.
- اشتغل بالصحافة من عام ألف وتسعمائة واثنين وثمانين للميلاد، حالياً يشغل مدير تحرير جريدة "عكاظ" السعودية.
- متزوج وله ثلاثة أبناء وبنت واحدة وهم: وشَل، معَد، عَذب، أما البنت فاسمها جوى.
مشاركاته:
- شارك في إحياء أمسيات قصصية وحوارية في كلٍ من الأندية التالية: نادي جدة الأدبي، نادي جازان الأدبي، نادي الطائف الأدبي، نادي القصيمالأدبي، نادي الدمام الأدبي، نادي حائل الأدبي، نادي الصواري الرياضي بفرسان.
- يتمتع بعضوية في كلٍ من: نادي جدة الأدبي، نادي جازان الأدبي، ونادي الصواري بفرسان.
- شارك في أمسيات قصصية في جمعيات الثقافة والفنون وهي: جمعية الثقافة والفنـون بالطائف، جمعية الثقافة والفنون بالأحساء، جمعية الثقافة والفنون بالدمام، جمعية الثقافة والفنون بالرياض، وجمعية الثقافة والفنون بالباحة.
- شارك في أمسيات قصصية في كلٍ من: أمسية بالمقهى الثقافي بمعرض القاهرة الدولي، أمسية قصصية في اتحاد الكتَّاب اليمنيين بصنعاء، أمسية قصصية في اتحاد الكتَّاب اليمنيين بعدن، أمسية قصصية بالكويت.
- قدَّم شهادة عن تجربته الروائية تحت عنوان "أفق التحولات في الرواية العربية" بإدارة الفنون مؤسسة عبد الحميد شومان بعمّانالأردن، ثلاثين سبتمبر عام ألفين وواحد للميلاد.
- دُعي لمهرجانات عربية: وهي مهرجان الشعر والقصة الرابع لدول الخليج العربي بمسقط، مهرجان القرين الثقافي بالكويت، احتفالية مجلة "العربي" بمرور أربعين عاماً على صدورها، معرض الكتاب بالقاهرة، مؤتمر الديموقراطيات الناشئة باليمن.
- يشارك في تحرير دورية الراوي الصادرة عن نادي جدة الأدبي والمعنية بالسرد في الجزيرة العربية، يشارك في تحرير مجلة "النص" الجديد وتُعنى بالأدب الحديث لكتَّاب المملكة العربية السعودية، له زاوية في الصفحة الأخيرة بجريدة "عكاظ" أسبوعيا "حقول"، وكتب سعادته في العديد من المجلات العربية والمحلية، تُرجمت له العديد من القصص إلى اللغة الإنجليزية، وهي: "رشيد الحيدري"، "الأوراق" "ماذا قال القُمَيري" "القبر" ومجموعة قصص للأطفال مأخوذة من مجموعة حكايات المِداد للأطفال. قامت الأستاذة مي غَصُّوب بترجمة فصل من روايته "مدن تأكل العشب" إلى الإنجليزية.
الجوائز التي حصل عليها:
- مجموعة من الدروع والميداليات والشهادات من الأندية والجمعيات الثقافية التي شارك بها.
- تمَّ تكريمه في جمعية الثقافة والفنون بالدمام وقُدِّمَت دراسات عن تجربته الروائية.
المؤلفات الأدبية:
- "حوار على بوابة الأرض" مجموعة قصصية صادرة عن نادي جازان الأدبي، عام ألف وتسعمائة وأربعة وثمانين للميلاد.
- "لا أحد" مجموعة قصصية صادرة عن مركز الحضارة العربية بالقاهرة، عام ألف وتسعمائة وستة وثمانين للميلاد.
- "ليس هناك ما يُبهج" مجموعة قصصية صادرة عن مركز الحضارة العربية بالقاهرة، عام ثمانية وثمانين للميلاد.
- "الموت يمر من هنا" رواية صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر -بيروت- عام واحد وتسعين للميلاد.
- "حكايات المِداد" مجموعة قصص للأطفال صدرت عن نادي جدة الأدبي، عام أربعة وتسعين للميلاد.
- "مدن تأكل العشب" رواية صدرت عن دار الساقي بلندن، عام ثمانية وتسعين للميلاد.
- "مَن يُغني في هذا الليل" مجموعة قصصية صدرت عن دار الراوي بالدمام، عام تسعة وتسعين للميلاد.
- "الأيام لا تُخبئ أحداً" رواية صدرت عن دار الجمل بألمانيا، عام ألفين للميلاد.
- له عملان تحت الطبع وهما: "ذلك البعيد كان أنا" رواية ستظهر عن دار الساقي بلندن إن شاء الله، "الأوغاد يضحكون" ستظهر عن دار نجيب الريِّس ببيروت إن شاء الله.
[/c]
|
 |
رد مع اقتباس
