صاع زيدية مع رمضان ينفع
اعطنا فرصة نسأل أهل الخبرة
|
 |
صاع زيدية مع رمضان ينفع
اعطنا فرصة نسأل أهل الخبرة
لك مهلة حتى لوتشى نهاية رمضان ما عندي مانعالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحــمــد
ياأبا زهير
يمكن قصدك " تنفخ امحرمة على امجمنة " هل تقصد امجبنة " حق امقهوة " وتنفخ تحتها علشان تتوارى امنار تحتها ويتقهوون هه وقحمهـــــــــــــــــا 00000000000
أولا: هل اسمها امجمنة أو امجبنة ؟
أنا قصدي أن امجمنة فاضية تقوم امحرمة وتضع فهمها في فوهة فم امجمنة ثم تنفخ حتى تودج وتشروغ عيونها وهي كاتمه نسمها
وبعدين اسمعها امجمنة وليست امجبنة
وحتى تتأكد من التسمية سرقت لك مقال ذكر أن اسمها الجمنة
"القهوة اليمنية هذه هي اليمن متمثلة بقهوتها الفخمة الفاخرة .. أفخر وأجود أنواع البن عالميا .. القهوة اليمنية (مخا) لاتحتاج لتعريف لكن يجب التنويه عنها هنا كتحصيل حاصل ، ثمر البن تكون خامة حيث تنزع قشرة البن ويحصل على النوى , خلال عملية القشر يمكن لأي إنسان التمتع بشم نكهة البن وهي لازالت تحت التحضير الأولي ، كما لايفوتني هنا أن أنوه بشئ لايعرفه الكثير وهو رائحة زهور البن الزكية ... عند الإزهار تتحول الحقول لما يشبه مصانع عطور .. رائحتها بين رائحة الفل والياسمين ولكنها قوية ونفاذة يعبق عرفها لمسافات حيث يمكن شم عرفها الفواح من بعد خلال موسم الإزهار ... عودة لتحضير القهوة اليمنية ... تؤخذ نوى البن ثم تحمص بمقلاة فخارية أو معدنية ، والتحميص يتم حسب المذاق ، فاتح ، وسط، غامق داكن ، تطحن حبوب القهوة المحمصة ويفضل أن تكون طازجة ، وتوضع مع ماء مغلي بالجمنة الفخارية ، أو الدلة النحاسية ... وتترك لتغلي على نار هادئة ويفضل نار الحطب .. يضاف الزنجبيل ، ومن الناس من يفضل إضافة الهيل والقرفة والزعفران ... الخ ، لكن متذوقي البن اليمني العتيدين يفضلونها بدون أي إضافات حتى يتسنى لهم طعم البن الخالص وربما شيئا من الزنجبيل .. وبعد أن تنضج القهوة تعرف بعبق رائحتها الفواحة .. يتم تقديمها في فناجين فخارية ... في المناطق التي لاتكون القهوة متوفرة بها كوفرتها باليمن يتم تقديمها كقطرات في قعر فنجان ... وقد غدى ذلك تقليدا .. واليمنيين يستعملون قشر القهوة كمشروب يسمى قهوة القشر .. ويستعمل على مدار الساعة ، أما قهوة البن فمعظم اليمنيين يفضلون شربها بالصباح الباكر فجرا أو عند الإستيقاظ من النوم فقط .. ولايفوتني أن أنوه بأن قهوة الصباح تقدم بأن توضع جمنة البن الفخارية أو دلته النحاسية على موقد فخاري أو نحاسي به جمرات .. وخلالها ينثر حبيبات البخور اليمني فيختلط عرف البن برائحة البخور في القرى الريفية حيث نسمات الفحر العليلة تختلط بما يفوح من عبير زهور الحقول والمروج .. يصبح الفجر ذو معنى ويطل بالسعادة والحبور على وجوه أهل اليمن الذي يتكون غالبيتهم من الريفيين البسطاء السعداء ."
منقول .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس