معلق بناصية
القلق ...!
اضحى رمادا حين
اشتعل ...!
وحار السؤال ...؟!
وتدفقت من اعين
السائلين ...
لعنات الخوف الساكن
على احداقها ...!
.....................
....................
حين كان هناك
يرتوي من ماء القرى ...!
تسمرت ذاكرته ...
فبلل احلامه المتبخرة ...!
وعاد يستجدي
الامــــــــل ...!
.................
..................
ليس اسمى من الفرار ...
غير الفرار ...!
فحين تكون مكسورا ...
حلق بعيدا ...
فلــعل للاجنحة
ارصفة اخرى
تأويها ...!
ولــــــــــيد - 2006
التعديل الأخير تم بواسطة ديوانك وطني ; 19 -09- 2006 الساعة 11:53 PM سبب آخر: تعديل عنوان المشاركة
عفوا ....
العنوان :
وللاجنحة ارصفة ... اخرى ...!
ليس اسمى من الفرار ...
غير الفرار ...!
فحين تكون مكسورا ...
حلق بعيدا ...
فلــعل للاجنحة
ارصفة اخرى
تأويها ...!
وجودك هنا يا استاذي الكريم يشبه الورود الفواحه
ليس اسمى من الفرار ...
غير الفرار ...!
فحين تكون مكسورا ...
حلق بعيدا ...
فلــعل للاجنحة
ارصفة اخرى
تأويها ...!
انت حقا ...وكما قالت منيفة
عطرت المكان...
ربما وربما،،،،،
أعود
نعم، أعود.....
وليد
فضاءآتك متسعه ..
وعمقك يبعثرني ..
مع حبي
القبس
أي اطراء هذا ....
لقد اخجلتموني ....!
ذات لحظة بعيدهـحين كان هناك
يرتوي من ماء القرى ...!
تسمرت ذاكرته ...
فبلل احلامه المتبخرة ...!
وعاد يستجدي
الامــــــــل ...!
كنت هناك ابلل احلامي بدموع كئيبه
واعود من عمقي خالياً من كل شئ حتى قطرة الهلع لم اكن املكها ..
نعم يا وليد كنت هناك في منفى الامل احتضر ,, في مستنقع الوحدة تائه
في قمة الألم اعيش لحظات الموت في كل التفاصيل ..
وليد الآن اعدتني انت مئات اللحظات اعدتني كي انزف من جديد
اعدتني كي لا ابحث عن ذلك الماضي المؤلم هنا لانني لن اجده
وكأنك ترسلني الى هناك لانني سأشتاق الى ذلك الألم ..
وليد عُذراً منك فقد هذيت بما فيه الكفاية ..
مع حبي
القبس
قرأتك ذات مرة
فـ وجدتك رائعا
وعندما وجدتك هنا
أيقنت بروعة سطورك
هذا قبل القراءة وقبل التعمق
\
/
وبعد أن قرأت قررت الصمت
لأكون متذوق فقط .!!
/
\
/
جميل أنت ياوليد
شكرا لكل من مر على جسر تنهداتي ....!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس