لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: اقوال اعضاء صامطه بمناسبة اليوم الوطني

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نوف

    -

    الِمَايَسترو
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    المشاركات
    27,642

    اقوال اعضاء صامطه بمناسبة اليوم الوطني

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اليوم الوطني السعودي
    هو يوم السبت القادم 30 شعبان1427
    23 سبتمبر 2006


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    من اقوال خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبد العزيز حفظه الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    احبتي اعضاء منتدى صامطه كلنا للوطن والوطن غالي علينا لذا سنبوح بما نشعر به

    من عبارات الثناء والحب والفداء لوطننا الغالي وان عجز اللسان 0

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوفادي
    تاريخ التسجيل
    07 2006
    المشاركات
    1,046

    مشاركة: اقوال اعضاء صامطه بمناسبة اليوم الوطني

    قد يعجز اللسان عن صياغة الجمل وقد تقف الحروف عاجزة في مدح الوطن بهذه المناسبة نقول كلنا فداء للوطن

  3. #3

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية **حلم المحيط**
    مشرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    10 2004
    الدولة
    قلب أمي
    المشاركات
    2,007

    مشاركة: اقوال اعضاء صامطه بمناسبة اليوم الوطني

    تقبلوا هديتي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    دَعْنِي أسيرُ لمجدٍ يَقدُمُ الشُّهُبَا
    دَعْنِي، أشِيدُ بناءً للدُّنَى عَجَبَا
    دَعْنِي فإنّ المُنَى أعْيَتْ تَجيء هَوىً
    وما تَمنَّيْتُ يَهْوَى الجَهْدَ والتَّعَبَا
    فما يَضِيرُ الفَتَى إلا تَقاعُسُهُ
    عن سريةِ المَجْدِ من تَهْوِيلِ مَا صَعُبَا
    نادَتْنِي البِيدُ والأجْيَالُ من رَهَقٍ
    ونَادَتِ المُدْنُ تشْكُو الجُورَ والنَّصَبَا
    والبَحْرُ نَادَتْ على أمْوَاجِهِ سُفُنٌ
    تَشْكُو قراصِنَةً أوْسَعْنَهَا سَلَبَا
    فكَيْفَ يَحْلُو الكَرَى في مِحْنَةٍ رسَختْ
    سَبيلُ إجْلائها فِكْرٌ وسَلُّ ظُبا
    فَهَبَّ عَزْمي وَحَوْلي فِتْيَةٌ صَدَقَتْ
    عَهْدَ الإلهِ فَكُنَّا جَيْشَهُ اللَّجِبَا
    الله وفَّقَني والحزْمُ أوْسَعَ لِي
    وشَبَّ عَزْمِي دِماءً حُرَّةً لَهَبا
    عَبْدُالعزيزِ أنَا، والعِزُّ لي حَسَبٌ
    قَد نِلْتُهُ كابِراً عَنْ كابِرٍ نَسَبَا
    لا تَسْألِ الكُتْبَ وانْظُرُ ما بَنَتْهُ يَدي
    فَلَيْسَ من فِعْلِها فِعْلٌ هوَى ونَبَا
    هذي الجزيرةُ قَدْ رَسَّخْتُ وَحْدَتَها
    بَعْدَ الشَّتَاتِ الذي نَاءَتْ بِهِ حِقَبَا
    أقَمْتُ فيها حُدودَ الدِّينِ صافيةً
    فَأيْنَ ما كانَ بالتَّخْريفِ مُرْتَكَبَا
    وَأيْنَ مَنْ كانَ يَغْشَى البَرَّ مُتَّشِحاً
    سَيْفاً مِن الشُؤْمِ يُدْمِيهِ بِمَنْ نَهَبَا
    كانتْ أَحَاديثُ إفْزاعٍ لمُِؤْتَمِنٍ
    في حَجِّهِ البَيْتَ يَخْشى الغَدْرَ والرُّعُبَا
    وحَّدْتُها فَغَدتْ شَتَّى بَيَارِقِها
    فِي بَيْرَقٍ مُشْرِقٍ يَسْنُو ومَا غَرَبَا
    فَمَنْ يَخالُ الذي وحَّدْتُهُ شَتَتاً
    من الْمَمَالِكِ يَعْلُوهُنَّ منْ وثَبَا
    جُسْ في الفَيَافي، تَلَمَّس قَدْرَ مَأْمَنِها
    واصْعَدْ جِبَالاً، فَهَلْ تخْشى بِها رَهَبا؟
    هذي الصَّحَاري التي أنْهَيْتُ وَحْشَتَها
    وَسادَ أمْنٌ بِها بَعْدَ الذي اضْطَرَبا
    آخيْتُ فيها الهوى فاشْتاق مُوحِشُها
    إلى التَّآخِي مُغِذاً فيهِ مُطَّلِباً
    آلفْتُها بِبَني الأمْصارِ فَانْتَشرَتْ
    نَسائِمُ الحُبِّ مِنْ صَفْوِ الغَرامِ صَبَا
    اُنْظُر إليها قَدِ اخْضَرَّتْ مَفَاوِزُها
    والماءُ يَحْنُو عَلَيْها بَعْدَ أنْ نَضَبا
    أنْبَتْنَ مِنْ كُلِّ زَرْعٍ كَانَ مَنْبتُهُ
    بَيْنَ الفُراتَيْنِ وَالنِّيلِ الذي عَذُبَا
    فََمَا غَدا جَائِعٌ إلا بِهِ كَسَلٌ
    يَخْشَى الكِفاحَ وتَهْوَى كَفُّهُ الطَّلَبَا
    وبعد أنْ طِبْنَ في أمْنٍ صَبَوْتُ لهُ
    أتبعتُ نَهْجَ النَّمَا في صَرْحِها سَبَبا
    هذِي المدائنُ قد شِيْدَتْ قَوَاعِدُها
    فَهِمْنَ يَنْطَحْنَ في جَوْفِ السَّما السُّحُبَا
    اُنْظُر إليها فَهَلْ تَخْفى لِذِي بَصَرٍ
    اُنْظُر إليها، فَمَا شَيَّدْتُ قَدْ رَحُبَا
    وَالعلمُ فيها زَهَا، أُنْظُرْ مَآثِرَهُ
    في كُلِّ بابٍ.. نَما باعٌ لهُ وَرَبا
    أقْرَرْتُها مَعْلَماً لِلدِّينِ كَيْفَ بِهِ
    أتَى النَّبِيُّ وَجَلَّيْتُ الذي حُجِبَا(3)
    جَدَّدْتُهُ فَسَنَتْ فيها مَنَابِرُهُ
    تَدْعُو بِدعْوتِهِ مَنْ كانَ مُجْتَنِبَا
    وبعدَ أن نَالَ كُلُّ مَأْمَناً وَنَما
    أتبعتُ نَهْجَ الضَّنَى في حُبِّها سَبَبا
    جالتْ بِفِكرِي صِناعاتٌ رأيتُ لَها
    عَزْماً كَصُلْب قِوامِ الجْسِم إنْ نُصِبا
    لا يُسْتَهبُّ لأخطارٍ إذا حَزَبتْ
    إلا وَكانَتْ بِهذا العَصْر مَا طَلَبَا
    أوْدَعْتُهُن بَنيَّ الصيِّدَ مَوْعِظةً
    أنْ شَيِّدُوها بِفِكْرٍ شَبَّ مُحْتَسِباً
    فكُلُّ مَن جاء منهُم هَبَّ يَذْكُرُها
    بِفِعْلِه الفّذِّ حَتى وَعْدُها قَرُبًا
    لا بُدَّ أنْ تَزْدَهي يوما بِمَفْخَرةِ
    تأْتي بِخَيْرٍ وتَرْتَدُّ الذِي سُلِباً
    فالقُدْسُ جاسَتْ بِهِ شُذَّاذُ قافِلَةٍ
    مِنْ كُلِّ مُسْتَصْهنٍ لا يَعْرِفُ العَربَا
    وكَيْفَ نحن وقد شطَّ العَدُوُ وَقَدْ
    جاسَ الدِّيارَ وَقَدْ أفْنَى وَقَدْ غَصَبَا
    والغِيدُ يَشْكينَ والآباءُ في حَرَجٍ
    مِمَّا اشتكين، فَذُخْرُ الحُرَّةِ انْتُهِبَا
    لَقَدْ أَتَوا عَطَباً والله يَأْمُرُنا
    بِأنْ نُعِدَّ الذي يُجْلِي لَنَا العَطَبَا
    يَا رَبُّ فَارْفَعْ لِواءَ الحقِّ مُنْتَصِراً
    عَلَى الذي ظَلَم الأقْصَى بِخَيْر رُبَى
    واحْفَظْ لآلِ سُعودٍ كُلَّ نابغَةٍ
    فَذِّ كَمَي أتاهُ المُلْكُ مُنْتخِِبَا
    أسعِدْ بِهِ أُمَّةً عُظْمى تَخَيَّرَها
    رَبُّ العِبادِ فَلَبَّتْهُ كما رَغِبَا
    قُولُوا صَلاةً على المُخْتارِ سَيِّدِنَا
    وَسيِّدِ الرُّسْلِ جَمْعاً صَدْعُها وَجَبَا

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    28,321

    مشاركة: اقوال اعضاء صامطه بمناسبة اليوم الوطني

    والله والله والله

    ليس كمثلك يا وطني
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نوف

    -

    الِمَايَسترو
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    المشاركات
    27,642

    مشاركة: اقوال اعضاء صامطه بمناسبة اليوم الوطني

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **حلم المحيط**
    تقبلوا هديتي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    دَعْنِي أسيرُ لمجدٍ يَقدُمُ الشُّهُبَا
    دَعْنِي، أشِيدُ بناءً للدُّنَى عَجَبَا
    دَعْنِي فإنّ المُنَى أعْيَتْ تَجيء هَوىً
    وما تَمنَّيْتُ يَهْوَى الجَهْدَ والتَّعَبَا
    فما يَضِيرُ الفَتَى إلا تَقاعُسُهُ
    عن سريةِ المَجْدِ من تَهْوِيلِ مَا صَعُبَا
    نادَتْنِي البِيدُ والأجْيَالُ من رَهَقٍ
    ونَادَتِ المُدْنُ تشْكُو الجُورَ والنَّصَبَا
    والبَحْرُ نَادَتْ على أمْوَاجِهِ سُفُنٌ
    تَشْكُو قراصِنَةً أوْسَعْنَهَا سَلَبَا
    فكَيْفَ يَحْلُو الكَرَى في مِحْنَةٍ رسَختْ
    سَبيلُ إجْلائها فِكْرٌ وسَلُّ ظُبا
    فَهَبَّ عَزْمي وَحَوْلي فِتْيَةٌ صَدَقَتْ
    عَهْدَ الإلهِ فَكُنَّا جَيْشَهُ اللَّجِبَا
    الله وفَّقَني والحزْمُ أوْسَعَ لِي
    وشَبَّ عَزْمِي دِماءً حُرَّةً لَهَبا
    عَبْدُالعزيزِ أنَا، والعِزُّ لي حَسَبٌ
    قَد نِلْتُهُ كابِراً عَنْ كابِرٍ نَسَبَا
    لا تَسْألِ الكُتْبَ وانْظُرُ ما بَنَتْهُ يَدي
    فَلَيْسَ من فِعْلِها فِعْلٌ هوَى ونَبَا
    هذي الجزيرةُ قَدْ رَسَّخْتُ وَحْدَتَها
    بَعْدَ الشَّتَاتِ الذي نَاءَتْ بِهِ حِقَبَا
    أقَمْتُ فيها حُدودَ الدِّينِ صافيةً
    فَأيْنَ ما كانَ بالتَّخْريفِ مُرْتَكَبَا
    وَأيْنَ مَنْ كانَ يَغْشَى البَرَّ مُتَّشِحاً
    سَيْفاً مِن الشُؤْمِ يُدْمِيهِ بِمَنْ نَهَبَا
    كانتْ أَحَاديثُ إفْزاعٍ لمُِؤْتَمِنٍ
    في حَجِّهِ البَيْتَ يَخْشى الغَدْرَ والرُّعُبَا
    وحَّدْتُها فَغَدتْ شَتَّى بَيَارِقِها
    فِي بَيْرَقٍ مُشْرِقٍ يَسْنُو ومَا غَرَبَا
    فَمَنْ يَخالُ الذي وحَّدْتُهُ شَتَتاً
    من الْمَمَالِكِ يَعْلُوهُنَّ منْ وثَبَا
    جُسْ في الفَيَافي، تَلَمَّس قَدْرَ مَأْمَنِها
    واصْعَدْ جِبَالاً، فَهَلْ تخْشى بِها رَهَبا؟
    هذي الصَّحَاري التي أنْهَيْتُ وَحْشَتَها
    وَسادَ أمْنٌ بِها بَعْدَ الذي اضْطَرَبا
    آخيْتُ فيها الهوى فاشْتاق مُوحِشُها
    إلى التَّآخِي مُغِذاً فيهِ مُطَّلِباً
    آلفْتُها بِبَني الأمْصارِ فَانْتَشرَتْ
    نَسائِمُ الحُبِّ مِنْ صَفْوِ الغَرامِ صَبَا
    اُنْظُر إليها قَدِ اخْضَرَّتْ مَفَاوِزُها
    والماءُ يَحْنُو عَلَيْها بَعْدَ أنْ نَضَبا
    أنْبَتْنَ مِنْ كُلِّ زَرْعٍ كَانَ مَنْبتُهُ
    بَيْنَ الفُراتَيْنِ وَالنِّيلِ الذي عَذُبَا
    فََمَا غَدا جَائِعٌ إلا بِهِ كَسَلٌ
    يَخْشَى الكِفاحَ وتَهْوَى كَفُّهُ الطَّلَبَا
    وبعد أنْ طِبْنَ في أمْنٍ صَبَوْتُ لهُ
    أتبعتُ نَهْجَ النَّمَا في صَرْحِها سَبَبا
    هذِي المدائنُ قد شِيْدَتْ قَوَاعِدُها
    فَهِمْنَ يَنْطَحْنَ في جَوْفِ السَّما السُّحُبَا
    اُنْظُر إليها فَهَلْ تَخْفى لِذِي بَصَرٍ
    اُنْظُر إليها، فَمَا شَيَّدْتُ قَدْ رَحُبَا
    وَالعلمُ فيها زَهَا، أُنْظُرْ مَآثِرَهُ
    في كُلِّ بابٍ.. نَما باعٌ لهُ وَرَبا
    أقْرَرْتُها مَعْلَماً لِلدِّينِ كَيْفَ بِهِ
    أتَى النَّبِيُّ وَجَلَّيْتُ الذي حُجِبَا(3)
    جَدَّدْتُهُ فَسَنَتْ فيها مَنَابِرُهُ
    تَدْعُو بِدعْوتِهِ مَنْ كانَ مُجْتَنِبَا
    وبعدَ أن نَالَ كُلُّ مَأْمَناً وَنَما
    أتبعتُ نَهْجَ الضَّنَى في حُبِّها سَبَبا
    جالتْ بِفِكرِي صِناعاتٌ رأيتُ لَها
    عَزْماً كَصُلْب قِوامِ الجْسِم إنْ نُصِبا
    لا يُسْتَهبُّ لأخطارٍ إذا حَزَبتْ
    إلا وَكانَتْ بِهذا العَصْر مَا طَلَبَا
    أوْدَعْتُهُن بَنيَّ الصيِّدَ مَوْعِظةً
    أنْ شَيِّدُوها بِفِكْرٍ شَبَّ مُحْتَسِباً
    فكُلُّ مَن جاء منهُم هَبَّ يَذْكُرُها
    بِفِعْلِه الفّذِّ حَتى وَعْدُها قَرُبًا
    لا بُدَّ أنْ تَزْدَهي يوما بِمَفْخَرةِ
    تأْتي بِخَيْرٍ وتَرْتَدُّ الذِي سُلِباً
    فالقُدْسُ جاسَتْ بِهِ شُذَّاذُ قافِلَةٍ
    مِنْ كُلِّ مُسْتَصْهنٍ لا يَعْرِفُ العَربَا
    وكَيْفَ نحن وقد شطَّ العَدُوُ وَقَدْ
    جاسَ الدِّيارَ وَقَدْ أفْنَى وَقَدْ غَصَبَا
    والغِيدُ يَشْكينَ والآباءُ في حَرَجٍ
    مِمَّا اشتكين، فَذُخْرُ الحُرَّةِ انْتُهِبَا
    لَقَدْ أَتَوا عَطَباً والله يَأْمُرُنا
    بِأنْ نُعِدَّ الذي يُجْلِي لَنَا العَطَبَا
    يَا رَبُّ فَارْفَعْ لِواءَ الحقِّ مُنْتَصِراً
    عَلَى الذي ظَلَم الأقْصَى بِخَيْر رُبَى
    واحْفَظْ لآلِ سُعودٍ كُلَّ نابغَةٍ
    فَذِّ كَمَي أتاهُ المُلْكُ مُنْتخِِبَا
    أسعِدْ بِهِ أُمَّةً عُظْمى تَخَيَّرَها
    رَبُّ العِبادِ فَلَبَّتْهُ كما رَغِبَا
    قُولُوا صَلاةً على المُخْتارِ سَيِّدِنَا
    وَسيِّدِ الرُّسْلِ جَمْعاً صَدْعُها وَجَبَا
    هديتك ثمينه وغاليه حلم المحيط نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية سنكو
    تاريخ التسجيل
    08 2006
    الدولة
    امقرقم
    المشاركات
    249

    مشاركة: اقوال اعضاء صامطه بمناسبة اليوم الوطني

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •