لقد وفقتُ والله
احاسيس الصدق التي انطلقت ومشاعر الترحيب الدافئة تجعلني اصر على التريث طويلا وربما الإقامة هنا
كم هو جميل ان يجد الإنسان من يشعر بصدق حروفه من خلف الشاشة
صدى الوجدان
أعجبني اسمك كثيرا
فكم من وجدان شكى ولم يسمع صداه
تحياتي لك ولوجدانك الطاهر
قلب صارخ
لك ابجديات حب انت اسمه ومفاتيح ود لك رسمه
أشكرك على نبل اخلاقك
الصاعق
ايها الرمز الى البداية القوية
اسمك يوحي لي بالتضحية لا أدري لماذا ؟
لك التقدير الخجل من ترحيبك
أبو اسماعيل
الفلسفة التي تحمل الناس على الإبداع هي الفلسفة الحقيقية
وهكذا كان ردك
ان الحروف مهما كانت جميلة لا يظهر جمالها الا بعد ان تقرأها نفس جميلة
وأظنك بل أجزم انك ذاك الرجل
حبي على طبق الأخوة


