اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
المترجم قال ما يلي :

ضبع
‏ (حيوان) جنس من السباع‏
hyena

وقوقل أعطاني الصور التالية

بالله شوفوا البشاعة يا جماعة


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الله يا بواسماعيل سريت وتعنيت تدور ورى الضبع جعار شتثبت على أنه ما يؤكل


وأنا سريت أدور تشبح ما حصلت :
هل الضبع صيد يؤكل لحمه؟
ورد في الحديث الشريف إباحة الرسول صلى الله عليه وسلم أكل لحم الضبع وترخيصه به، وأنه صلى الله عليه وسلم قد سئل عن الضبع فقال: «هو صيد، ويُجعل فيه كبش إذا صاده المحرم» رواه أبو داود.
ومع ذلك يعاف كثير من أهل البادية أكل لحم الضبع ربما لأكله الجيف والنفايات وربما لكونه من السباع المنهي عن أكلها من كل ذي ظفر وناب. ولكن هناك من أهل البادية من يستطيبون لحمه بناء على ما يعرفونه عنه من أكله الثمار والطين والنباتات، ويؤكل لحم الضبع من أهالي بادية المناطق الوسطى والشمالية والغربية في المملكة العربية السعودية. وبعضهم لا يأكل لحمه، وإنما يستخدم بعض أعضائه مثل الكبد والشحم للتداوي.
ومن المعتقدات الخاطئة لدى بعض أهل البادية أن الضبع ينبش القبور ويأكل الموتى، وهو أمر لم يعرف عنه، كما أنهم يصفونه بالإفساد وأنه يهاجم قطعان الأغنام فيمعن فيها قتلا بأكثر مما يحتاج، ولذلك يضربون المثل به في التخريب فيقولون أعيث من جعار، والأظهر أن ذلك من فعل الذئب وليس من فعل الضبع.
كما يضرب العرب المثل بالضبع في الحمق فيقولون خامري أم عامر أي استتري ويضرب لمن يأتي بكذب صريح واضح، كذلك يضربون بها المثل في نكران الجميل. فيقولون: «مجير أم عامر» وهو الأعرابي الذي لجأت الضبع إلى خيمته هربا من مطارديها فأجارها على عادة العرب، ومنعها منهم، وآواها وأحسن إليها، ولكنها لم تلبث أن استعادت فطرتها الوحشية فوثبت عليه وهو نائم، وبقرت بطنه، وولت هاربة.

===============================

http://aj22.tabnet.vwh.net/magazine/...5/huatna68.htm