ديك المحظوظ يبيض ..!

إذن
.
.
.
لا تضحك
حين تتعلم مثل هذه الأشياء
التي
بين يديك الآن .. !

مثلاً
((أنا الآن .أبيض //..!.))
هكذا كان/ يحدثُّ نفسه و أستطاع ( الديك أن يبيض ) علماً بأنها عملية سهلة في
عالم الدواجن / بل حتى البيضة
لا تعني لهم .شيئاً
سوى أن تستدعي المحظوظ ( ليفقسها ) بأجنحته الديكية (( أعني المعرفة )).!

من هنا كان
للأشياء / قدرةٌ عجيبة على جعلك ( تشعرُ )
بشيٍ من الأشياء
التي
تبحثُ عنها ( في صدر اليوم ) وشماغ البارحة .!

ماجعلني
أقول هذا الكلام // هو أني لم أفهمه جيداً .
وهو أيضاً
لايعنيه أن يجعلني
أفهم // مثل ُ ( خلق الله ) الشرفاء في كل مكان .
كنتُ أتمنى
أن أراه أو أشعر بوجوده // ولكنه لم يأتي .. !

.
.
.
إذاً كيف أستطاع ديكُ جاري أن يبيض ؟!

.
.
.
يمكن
(( تمرين 21* 14 )) .// أو يمكن هناك من دعى له يوماً ما/ دون أن يفعل مايستوجب هذه
الدعوة ...!/ (( مابلاش حسد أمال ) كليك ديك كويس .!
.
.
أو ( ربما ) // وربما هنا تعني الحظ .. !
لهذا ../ قالوا قديما في المثل
الذي
دائماً
مايرفعُ عندي نسب السقوط إلى
ربما ودائماً ماتفعل
ربما العجائب ...!
.
.
( من اليوم ) // كلُّ ماعليكم فعله ..
هو
مشاهدة ديك ( سي السيد ) وهو يمصمصُ ( قطع الحظ )
المليئة بالحلوى ..
والطعم الساحر .!



حين تتطاهر عليك القطع
من جديد .
وتطرق بابك .. // أشياءٌ ( مثلي ) مثلاً ../
لا تفتح بابك أبداً .. !


حتى يأتي ديك الحظ . / وحتى يأتي / ستبحثُ عنك الجدران
لتستلقي
بين يديك / (( وبذهب الديك إلى من لا يريده )) ..!
( سبحان الله ) ../ هو في إيه ؟.!

.
.
أعمى // ........

مش كذا يا....( دكدكـ) .؟!

وحشتني واللهِ