الجاهل يبحث عن السعادة بعيداً أما العاقل فيزرعها تحت قدميه
الجاهل يبحث عن السعادة بعيداً أما العاقل فيزرعها تحت قدميه
وعين الرضا عن كل عيب كليلة ،،، ولكن عين السخط تبدى المساوئ
قال بعض الملوك لحكيم من حكمائه: عِظْني بعِظَة تنفي عني الْخُيَلاء، وتزهّدني في الدنيا. قال: فكَر في خَلْقك، واذْكُر مبدأك ومصيرك، فإذا فعلت ذلك صَغُرَتْ عندك نفسُك، وعَظُم بصغرها عندك عَقْلُك؛ فإن العقلَ أنفعهُما لك عِظَماً، والنفس أَزْينهُما لك صِغَراً؛ قال الملك: فإن كان شيء يُعِينُ على الأخلاق المحمودة فصفتك هذه. قال: صفتي دليل، وفَهْمُك محجَّة، والعلم عليّة، والعمل مَطيّة، والإخلاص زمامها، فخُذْ لعقلك بما يزيّنه من العلم، وللعلم بما يَصُونُه من العمل، وللعمل بما يحقّقه من الإخلاص، وأنت أنت! قال: صدقت.
إذا زادك السلطان تأنيساً فزِدْهُ إجلالاً.
يقولون هذا منهل قد ارى ولكن نفس الحر تحتمل الضمى
مَنْ صحب السلطانَ صبر على قسْوته كصَبْرِ الغوَّاص على ملوحة بَحْرِه.
كلما طار طير على والرتفع 000000 الى كما طار 00 وقع