صَـدى الوجدان ...

سَـعَـادتي بكَ تـــَـفـُـوقُ الوصْــف
يَـا أخــاً وهَـبَـتـْـنِـي إيّــاهُ الأقــْــدار ..

أرجُــو اللهَ أنْ يَـحْـفـَـظــَ عَـلِـيّ بنَ أبي طالب..



خـَـالِـصُ الـودّ وأجَــلــُّـه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي