عزيزي،
للقبيلة وأعرافها وطُقوسها خُطوطٌ حمرا !!،
الدين بـ كُل آسف يأتي بـ الدرجة الثانية ،
والمُشكلة أن العُلماء هُم من كرس هذا الفكر !!



تحيّةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي