كل رأي نحترمه ...وكل كلمة نقدرها ...وكل نصيحة سواء في صالحنا أوضدنا نرجعها لقناعاتنا فإن ارتضيناها أخذنا بها وإن خالفت رغباتنا وتصادمت مع قناعاتنا شكرنا صاحبها فهو بلاشك مجتهد فإن أصاب ورغبنا الأخذ بقوله فله أجران وإن أخطأ وكلنا خطاؤون فله أجر اجتهاده وله منا كل التقدير والإحترام ...
ويجب أن نحمل الناس على حسن الظن .(وهكذا ديننا)