نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

طموحُ الوردة


لوْ كانَ لدَى الوردةِ

مَـطــْـبَـعَـة ٌ..

وَنـَـاشِـــرٌ ..

لأصْدَرَتْ ديوانَ شِعْــر ..