[c]
![]()
فما أن تخرج الأمة من محنة حتى يشعل لها أعداؤها فتنة ومحنة أخرى، ولقد ظهر مؤخرًا ما يسمى بـ"سوبر ستار"، وهو برنامج خبيث يتنافس فيه شبان وشابات، يتنافسون على الرقص والغناء، يتنافسون على التخنث والبغاء، يتنافسون على إسقاط الفضيلة والحياء ونشر الرذيلة، ثم يصوَّت لساقط أو ساقطة من المتنافسين من كافة أقطار العالم العربي والإسلامي، يصوّت له ليفوز بالجائزة.
= ( أي والله ) لهو عين الصواب
وهناك أغاني الفديو كليب والتعري والإغراء وووو....الخ
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا ونحن في أشد الأزمات التي تعصف بنا كأمة مسلمة جمعاء
هل تصدّقون أن التصويت على قضية مصيرية للأمة على وثيقة الاعتراض على الحرب على أفغانستان في مجلس الأمن لم يتجاوز أربعة ملايين صوت من جميع الأقطار العربية مقابل أكثر من 80 مليون صوت يرشحون أهل العهر والفساد؟!
= والله إنها طامة وكارثة والعياذ بالله
و صدق : ((لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)).
صلى الله وسلم عليك يا رسول الله .
( لقد أصبح هذا العبث وهذا العار حديثَ المجالس بين الطالبات في مختلف المراحل الدراسية الابتدائية والثانوية والجامعية حتى بين المعلمات وبين كثير من الأمهات، فأصبح الحديث في اجتماعهن ومجالسهن هو ذلك العبث وعن حلقة البارحة وما حدث فيها، لقد انتشر في هذه الأوساط حتى بين الشباب الذكور، انتشر في هذه الأوساط وفي طبقات المجتمع كلها، انتشر كانتشار النار في الهشيم. )
= إنا لله وإنا إليه راجعون ... إنا لله وإنا إليه راجعون ... إنا لله وإنا إليه راجعون
( وذكر أحد الكتاب الخليجين في إحدى الصحف أن إحدى الفضائيات العربية كانت تبث على الهواء مباشرة مشهدًا يسجد فيه مطرب خليجي شاب لمطربة عربية، وذلك فرحًا بدخولها لقاعة الاحتفال، يقدم لها ولاء السجود على طريقة الديانات الوثنية الشرقية في مد يديه إلى الأمام والانحناء لمولاته، أولئك هم عبدة الجسد، إنا لله وإنا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة إلا بالله)
= نعوذ بالله من الشيطان الرجيم
( أسأل الله عز وجل أن يحفظنا وأعراضنا والمسلمين، ويردنا جميعًا إليه ردًا جميلاً. )
= اللهم لا تؤآخذنا بما فعل السفهاء منا
اللهم لا تؤآخذنا بما فعل السفهاء منا
أخي الدكتور : عبدالرحمن
لقد لامست جرحا نازفا وخطيرا وما زال ينزف
أسأل الله عز وجل أن يستفيد من كلامك كل مسلم
وجزاك الله خير الجزاء
[/c]
[moveup][c]
قال المؤلف (ريتشارد فاغنر) :
الجنس اليهودي بمثابة العدو الطبيعي للإنسانية الحقة،
وكل شيء نبيل فيها .
وهم ليسو إلا عنصرا طفيليا يتربص بالإنسانية
ويسعى للسيطرة على العالم.
وفي أنحاء العالم نجد أن أياديهم الخفية
تسيطر على المصارف والأسواق ووسائل الإعلام.
وحتى الحكومات تخضع لإراداتهم..
وعندما تحصل الثورات , أو تذهب الدول إلى الحرب
فإن اليهود وحدهم هم الذين يقطفون ثمارها دائما .
[/c][/moveup]






رد مع اقتباس