إنْ كان هذا الخبر صحيحا ، فهو يدل على الآتي :
1- جهل الكثير من الشباب بالزواج ومعناه والغاية منه .
2- جهل غالبية الشباب بالمرأة ، وعدم معرفتهم لها ،
فهم لا يحسبون المرأة إلاّ جنسا للتلذذ به ، وسلة تـُـقذف
فيها شهواتهم وغرائزهم .
3-الفجوة العميقة بين الرجل والمرأة في مجتمعاتنا
والتي جعلت من المرأة عارا في كل شيئ ، في تعلمها
وفي عملها ، وفي مشيها ، وفي لبسها ، وفي إبداء رأيها ،
وفي حديثها ، وفي ، وفي ، وفي ................ إلخ .
أشعرُ أنّ الجاهلية زمنٌ قد عاد ، وعادت تقاليده وطقوسه !