يَـا صَــديقاً أسْـعَـدَتني عَـوْدَتــُـه ..
يَـا رفيقاً غـَـمَـرَتني صُـحْـبَـتــُـه ..
عَـوْداً حَـمِـيداً يَـا قــَـامَـة ً مِـنْ
قــَـامَـاتِ الثقافة ، تنثرُ سِـحْـراً
سِـرْيَـالياً فِـيهِ جَـزَالـــَـة ُ التــّـاريخ
وعَـبَـقُ الحَـرْفِ العَـربيّ الأصِــيـل .
لكَ الحُـبُّ كــُـلــُّـهُ يَـا صَـديقي