دام وصلك بإحسان كل.. من رد لا يورد .. كل تقدير ممكن يصير وبذات لك يصغر ما يزيد..!
معليش.. بقول.. ما حد شاف صدق وجهي . ممكن يظهر بشكل غير ما يشبهني ..
من ما تمتلكي يا حياتي
أبتسمي هذا المطر كله لكي
هذا الندى كله لكي
هذا النسيم من اجلكي هذه الورود عطرها يتحدث ..
قال لديه سر الحكايه تذكر حين كان يسري في ذلك الضلع
ذلك الذي يطلب رضاه كل مره.!!
ولا يطلب رضا من يراه مرات .. كان الود يجمع كل الوانه كي يصل بأكبر قدر من من يستطيع . !
الوصول عبر ذلك الضلع المرن .,. على عتدال الطريق ..
كان يردد ..وأميل اذا ما ملت يا غصناً... ارك ..
مخاوف... بين الرضا وكمال الفرح.. كان من اجل قيمت تاريخ سور الضلع العضيم..
يطلب الأذن من اجلها.. كي يتنفس من ما تسمحين به من عبرات العطر ..!
بصراحه .. كان يؤمن.. بوطن النهار ومعبد الزمني ...
يتحدث عنه بقدر كبير في جزئيات من الدقيقة تجمع العالم كله في أبتسامه ..خلقتها رياحين الورد ..
سمحت بها كي تلتهب الساكنات كي تجعلها طاقتا تحمل رغبات الأماني الي الحقيقه...
أنه الضلع الذي يجمع العجز و القوة أنه قوة العجز وتعجيز القوة..
ضلع اقوى من عالم السياسة له أمر.. وله قدرات الكياسه ..
متواجد حتى في الذره فهي لا تكتمل بدون هذه القصه
قبل وطن النهار ومعبد الزمني !!!
عواصف الأشواق تعصرني يا وطني ..
المطر لا يستمر طول السنه ""
الندى لايمكن تشاهده في كل الأوقات ..؟
الأنهار ..تكره نهايتها .. لسبب الملح ..!
الضلع.. تتسلط عليه حشواه الناعمه وهو لا يلعم يميل..!!!
باسم الاسف ..اسف مدري كنت واضح ولا الكلام لوحده ..
يخص نفسه.. يخصني ما عليك منه ..