صلوا على النبي

بعد تحريات وبحث في الانترنت ومع اخذ امعلوم من امقحومه وشي في امجيوب وشي فالت في امقاع وشي نفربه امهوى طلعن معايه هذي الحكايه والله اعلم بصحتها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بس بالله يا ابو زهير انك تفكني من مزوام لا يقول قاتل خاله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المهم:
سبب تسميته نسبتا الى امه قرمشه وطبعا تقولون ليه ما انتسب الى ابوه انا اعلكمن لانه كان يتيم الاب والناس سموه بذاللاسم

المهم كان فيه أرض هذي (بقريه اسمها أم مشيح) متنازعين عليها هم(ابن قرمشه وخاله اللى زرعوها) وناس ثانين
الين وصل بهم الامر وراحوا جيزان على الإمارة
الامارة عطتهم لجنه عشان يحكمون بينهم وهذا أعضاء اللجنة:
2 عسكر من جيزان
و2عسكر من مخوبة
والشيخ الشريف محمد بن أحمد الدليح
وشيخ المسارحة :عواك
وشيخ الدغارير:حسن بن محمد الدغريري
وشيخهم
بعد مااخذت اللجنه حكمها حكموا للطرف الثاني بالارض وماحكموا بها لخاله وبطريقه مدبره
وخال ابن قرمشه مارضي بالحكم وتناشب معاهم فكتفوه العسكر ولمى شافتهم امه قرمشه قامن تجري لابنها (ابن قرمشه) وقالن له الحق خالك كتفوه امعسكر وقام ابن قرمشه غاير على خاله فيوم وصل عندهم وشاف خاله مكتوف قام قال :

يا خال اليوم ذاك مدك ...ماتصير مكتوف وانا اليوم عندك...........ولو انته في باب السديري اشا اردك بالرضا والا بالمصميل

فسحب جنبيته وحارب امعسكر اللى مقدرو فيه وقتلهم والمشايخ هربوا مابقى الا شيخهم طبعا مايبغى يقتله وبقى الشيخ الدليح يبغى يقتله لكن خاله عيا و خلاه وراه وقاله والله ماتقتله ولكن قتله

فقام خاله يبغى يهربه فقال لأبن أخته اللي هو ابن قرمشه اهرب للجبال عشان ماتنقتل
قال:لأ انا بسلم نفسي للحكومه
و سلم نفسه وحكمواعليه : بالسجن الين يصدر قرار من الرياض
فكان امه لمى تجي تخبز له قرص امخمير تحط له داخل امقرص سكين علشان يدافعبه عن نفسه وهو مسجون
المهم تأخر القرار فقصوه والمصيبة في نفس اليوم الي جا فيه الحكم بالعفو ويقال والله اعلم انهم خبوا قرار العفو الين بعد تنفيذ القصاص عمدا
بعد كذا الارض هذي اليوم لا ابن قرمشه ولا غيروها والارض مهجورة الين ذحين

هذا اللي في حوزتي من معلومات واتمنى انه تأتون بالقصه الحقيقيه

وشكرا ,,,,,,,,

ايييييييييييييييييييييييي خدمه لكن نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي