اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـوعـمــر





الكاتب الحقيقي
من وجهة نظري
التي لم تدركها يا أيها المختار
هو الإنسان القـــــــادر
على نسج فكره
لم تأت إلى خيـــــــال أحد
في الماده المطروحه أمامه
فكره .. تكون قابلة للتطــــــوير

المختــــار

أتعلم أين يكمن الوجع ؟..

كُن هنا ولا تبتعد

أبو عمر

كنت أنت هنا

فنحن هنا ولم نذهب الى أي مكان

أبو عمر اللغه العربيه الفصحى لها مكانتها

اللي لا يستطيع أي أحد أن ينكرها ولا يقلل من قيمتها

ولكنني أريد أن أذكرك بالموضوع الأساسي الذي فتح هذا النقاش

والذي يتحدث عن الخجل من لهجتنا واسبدالها بلهجة بدويه

يمكن الصينيه أفهم منها

والموضع للتذكير لك

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن الريف
اتساءل عن صنيع اولئيك الذين تجرهم الظروف للخروج خارج منطقتنا لاي اسباب كانت وحين نرى فئة منهم وواحدهم قد اكتسى ثياب اصحاب الارض فاستبدل لهجته لا الي لهجة افصح من التى كان عليها والا الي الرجوع للاصل في ذلك وهي اللغه العربيه ولو كانت السهله منها وانما الى لهجة تنتمي الي اصولية تلك القبيله القاطنه لارضها وهنا تبين معالم سهولة التضحيه من قبل تلك الفئه لما هي اصالة اصولنا وعناوين هوياتنا التى لا يستطيع كاين من كان طمسها وان اولئيك الذين تقودهم دوافعهم لمحاولة التقمص باقمصة الغير تناسوا بانهم سيجدون دماءهم وقدكشفتهم فيما يفعلون واعينهم وقد خانتهم فيما هم ماضون وقد غاب عنهم مفهوم ان الاصل لا ينسى ولا يبلى ولا يستبدل 0 والسؤال هنا ما اعتقادات تلك الفئه حيال تغير لهجتهم وهل هي قناعات شخصيه بأن الهجه الموجوده في اماكن وجودهم أجود مما كانوا عليه من لهجه وجدوا عليها آبائهم واجدادهم فهي إذاً من صميم اصولهم والعنوان الدائم لها ولماذا لم يرجعوا اولئيك للاصل من اللغه او حتى القريب منها والمفهومه لدى الجميع وهنا ان قلنا عاشرهم فكيف باليوم ان يكفي ليسايرهم فما هي الاسباب والدوافع من وراء ذلك وماذا عن ايجابيات وسلبيات تلك النقطه علينا ؟
فأرجو ألا تبتعد عنه كثيرا

ودع عنك طريقة الشعتريه حقك

التي شعترت بالموضوع شعتراااااااااااااااا

التي دخلت بالموضوع من الخجل من الحديث باللهجة الجيزانيه

الى الدفاع عن اللغه العربيه الفصحى الى شرح الجاهل الأمي المتعلم الفاهم

اذا كنت ترى نفسك أنك متعلم فاهم فأعلم أن هناك من يفوقك بالعلم والفهم

بمليون بل بمليار مرحله

واذا كنت ممن يخجل بالحديث بلهجته الجيزانيه أمام البدو

فهذا شأنك

سلملم