محناب
مرورك أسعدني
وإضافتك الرائعة دعمت موضوعي بشكل جدي
وقسما بالله أنه رجال الله يخليه لشبابه والله الدفاع المدني ما يسويها لو إيش
ولا ننسى حادثة بنات القفل الشهيرة
لو أقول لك لن تصدق وعلى لسان رئيس مركز الاشراف
يقول شوفو طريقة تداومون فيها يعني داومو من أي مكان
شوفوا القفل والا أم التراب والا الراحة
ذكرني هذا الكلام بمغامرات جرانديزر حسنة الذكر
حينما يضطر جرانديزر للتخفي من الأعداء واللجوء للطريق رقم سبعة ( والله ذكريات )
هكذا يريدنا وبكل بساطة رئيس مركز الاشراف ان نخترع طرقا وممرات ودهاليز ونجتاز أودية وشعاب وإهلاكنا نحن وإذا سلمت أرواحنا هلكت سياراتنا وهو إذا أراد زيارة مدرسة ينتظر الطقس الجميل وعلى سيارة الدولة أعزها الله ومستحيل ينزل في السيل لو يصير ما يصير وكذلك صنع مدير تلك المدرسة حينما وقف في الضفة المقابلة رغم إمتلاكه سيارة دفع رباعي وزملاءه خلف الوادي مما إضطرهم أخيرا الى قطع الوادي على أرجلهم وهو يتفرج
ان ما حصل اليوم لهو قليل لما يعانيه معلمو وموظفو هذه القرية ورغم ذلك لا أحد يقدر ما يتعرضون له من أخطار حتى أن الوزارة لم تعطهم ولو خمسة بالمائة بدل نأي وغيرها من المدارس على الطريق العام وفيها النسب المختلفة
حسبنا الله ونعم الوكيل
وما حصل