ما أجمل هذه الأبيات في وصيته وما أروعها

واختار أن يرسلها لرفيقة دربه ،

كم من الألم فيها ، وما أمر الإحساس بالنهاية واقتراب الوداع والرحيل .

الله يبارك فيك أيها الصميلي الجميل .