قد يُدهشنا العيد بحضوره
وقد تأخذنا ابتسامته الى حيث اللاشعور فهو العيد ..

لكن ما إذا طلت علينا فرحة اخرى كحجم العيد بل اكبر
كحب العيد بل اكثر كعمق الود ..فأن هذا يعني ان لا شئ اسمه عيد سوى
قدوم الأحبة والاصدقاء
كتوافد المبدعين
كحضور الملائكة ..

هكذا فقط اعتبر الفرح اقبل مع السانديريلا التي ظغى حضورها على حضور العيد
والتي ستكون ذات يوم اسطورة كأسمها ..

اهلا وسهلا بك اصيلة من نسل الأصول ..


مع حبي
القبس