شكرا شكرا اخي الحلم وستكون لي عوده
وحلمك علي ياكريم
كل الود
شكرا شكرا اخي الحلم وستكون لي عوده
وحلمك علي ياكريم
كل الود
![]()
أخي الحلم
أود أن أسألك سؤالا واحد :
مضى علي الآن أحد عشر عاما أدرس مواد العربي للصف السادس ابتدائي
حفظتها عن ظهر قلب منهج ونصوص وتحضير وتمارين وخلاصات وووو الخ
فهل يجب علي التحضير ليليا لما سبق ( بالله أفدني ) ؟؟؟؟؟؟؟؟
![]()
مضى علي الآن أحد عشر عاما أدرس مواد العربي للصف السادس ابتدائي
حفظتها عن ظهر قلب منهج ونصوص وتحضير وتمارين وخلاصات وووو الخ
فهل يجب علي التحضير ليليا لما سبق ( بالله أفدني ) ؟؟؟؟؟؟؟؟
ولي أسئلة يا أبا إسماعيل:
هل الدروس (المنهج) ضمن المتغيرات؟
هل الطلاب تغيروا؟ هل كان هناك فروق فردية؟
هل قبل عشر سنوات كان فيه الكم الهائل من المعارف والثقافات المحيطة بالطالب كما هو اليوم - فضائيات - انترنيت ...الخ.
حبيبي أبو إسماعيل:
أنا لا أشك أن معلم من معلمينا لا يمتلك المعلومة ولا أرى في التحضير حفظ المعلم للمعلومة ولكن..
التحضير فن من فنون التدريس.
يا أخي إذا أنا كل يوم وكل حصة أعيد نفسي وأكررها لا أمتلك إلا طريقة واحدة أرددها سأمل أنا من نفسي فما بالك بالطلاب.
التحضير الذي أعنيه كما قلت سابقا ليس ملء الجدول في دفتر التحضير بكلام روتيني مكرر.
التحضير الذي أعنيه التخطيط.
كيف ستؤدى حصة النصوص في الصف السادس غداً؟
هل سأكتبها على السبورة؟ هل سأجعل التلاميذ يقرأونها صمتا؟ هل ....الخ
ماهي الخطة؟
أنا أضع سبعين علامة استفهام على مايكتبه الكثير من الزملاء في الخانة الكبرى من صفحات دفتر التحضير وهي الطريقة أو سير الدرس .
يا أخي في أحيان كثيرة نجهد أنفسنا في إيصال المعلومة إلى الطالب بطرق ملتوية صعبة حتى على أذهان المعلمين فما بالك المتعلمين.
يجب الأخذ بعين الاعتبار:
نوعية الطلاب - امكانات الفصل - ترتيب الحصة في الجدول - الطقس - ...إلى غير ذلك من المتغيرات.
المعلم الناجح الذي يعطي حصة في الفصل ( أ ) وتجده في الفصل ( ب ) يعطي نفس الحصة وكأنها حصة أخرى بطريقة أخرى لأن الظروف أخرى والطلاب آخرون ....
آآآآآآآآه تعبت...لكن لي عودة.
تحياتي