هل تريدون أن أحدثكم عن مهزلة حضرتها الليلة بعد المغرب.
ستقولون قل .......... أجل سأقول
كنت لديهم لمراجعتهم في موقوف استغاث بي
ذهبت ورأيت شخصا قادما ...... تأملت حتى وصل إلينا
المسكين تحدث مع أحد القياديين انه قد فقد منه جوالا واتجه لمحلات بيع الجوالات وبالبحث الشديد وجد جواله
سأل صاحب المحل ..من أين جئت بهذا .. ممن اشتريته؟
فقال له بالطبع أنا اشتريته من أحد الأشخاص
واردف يقول لقد جئت اليكم لأبلغكم بماحصل لي
وكان من سجّل البلاغ متواجدا معنا
سأله الضابط وهل جئتم بالرجل ؟
فقال نعم وقد اعترف بشرائه واعترف بأن من باعه منه موجودا هنا بصامطة لكنه .................... لايوجد اليومّ
شوفوا كيف السرقة والتغطية عليها
المهم سجل اعترافات صاحب المحل
ومن مدة اسبوع وصاحبنا يراجع القيادة ولكنه لم يجد من يفيده لدرجة أن القيادة لم تعطه حتى اسم أو رقم جوال صاحب المحل...

والله العظيم هذه قصة سمعتها الليلة وفي داخل فناء القيادة وامام احد القياديين والمستلم الذي سجل البلاغ
والبلاغ له حوالي 3 أيام وهو رايح جاي
يبغى فقط معرفة السارق
او
اسم صاحب المحل
لأنه جاء لزيارة اهله من أجل أن يقضي العيد معهم ومستعد للسفر غدا
فما كان من القائد الا أن أنار له طريقا وعرا حيث قال له ممكن توكّل أحد أقاربك ليقوم بمراجعتنا
هنا قمت بنصح الشاب فقلت له : هل سمعت؟... وكّكككككككككككل
ومع السلامة
سافر وستجد مافقدته عند الله يوم القيامة
فقط ارجوك لاتقل (( حاميها حراميها ))
ولو علمتم من هو صاحب المحل لعرفتم أن السارق من اليمن وصاحب المحل من اليمن
واسم المحل المتحدّون
وماذا سبفعل السعودي صاحب الأرض اذا انعدم أمنه وحقه المسلوب ظاهر وموجود ؟

هل نستخدم مع اليمنيين القاعدة الفلسطينية الاسرائيلية(( الأرض مقابل السلام ))
هل سيقتنعون؟
لا والله
طالما أن الأمن معدوووووووووووووووووم
واقولها معدوم رغم أنف الكبير فيهم