أطلق إسم الرئيس الراحل صدام حسين عقب إعدامه و في مستهل العام اجديد على أحدى القرى المصرية بمنطقه الدلتا
و ذلك عرفاناً بالجميل لصدام حسين على هذه القرية حيث ان معظم مباني القرية من عمائر و مباني من أموال العراق
و ذلك عندما فتح صدام ابواب العراق للمصريين منذ بداية عام 1980 للعمل فيها و من ثم رحل معظم أهالي القرية هناك
و هذا بالأضافه الى ان نسبة كبيرة من زوجات المصريين بهذه القرية من العراقياتو العكس حيث ان الكثير من العراقيين
لهم زوجات من هذه القرية .
و هكذا بدأ مرحلة تخليد أسم الرئيس الراحل صدام حسين في أول بقعه يطلق عليها اسمه بعد إعدامه .
منقووول